يجب أن ندرك أن الاستياء بينما هو شعور إنساني طبيعي
بينما نعمل على تجاوز استيائنا، من المهم أن نميز بين الشخص
الذي آذانا وبين أفعاله. تذكر أن كل شخص مخلوق على صورة الله
ويستحق الكرامة والاحترام، حتى لو كانت أفعاله مؤذية.
يمكن أن يساعدنا هذا المنظور على فصل الخطيئة عن المخطئ،
مما يسمح لنا بإدانة الخطأ مع الاستمرار
في رؤية الإنسانية في الشخص الآخر