اعطانا الله نعمة العقل والحكمة ووهبنا السلطان ان نعمل فى الارض
ونفلحها ونتغلب على التحديات بالحلول الموضوعية والعملية
بالعمل والعرق والدم والكفاح، فما نيل المطالب بالتمنى ولكن تؤخذ الدنيا غلابا .
ان الماضى والتاريخ كتبه الابطال والقديسين والعاملين بامانة
واخلاص وابداع وهكذا الحاضر والمستقبل يعمل مع من يعمل،
فهل نريد ان ننهض من رقاد الكسل ونبنى مسقبلاً أفضل ؟
علينا ان نبدع ونعمل بإيجابية نحو مستقبل أفضل لنا ولابنائنا من بعدنا.