![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ما يقوله المرتل ينطبق على حال الشهداء الذين وإن قُبض عليهم، وظن الأشرار أن لهم سلطان عليهم، وأنهم قد أخفوا لهم فخًا في الطريق، إذا بالمسيح نفسه هو طريقهم الذي لن يتسلل إليه أي فخ. يقتني الشهداء المسيح نفسه طريقهم، ونصرتهم وإكليلهم! *"في الطريق التي أسلك أخفوا لي فخًا". الرذائل في الباب المجاور للفضائل. في كل طريق يقرر أن يسلكه تُوضع له فيه فخاخ، سواء في الصوم أو الصدقة أو أي عمل صالح آخر. القديس جيروم |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|