وكان لا بد له أن يجتاز السامرة (يو 4: 4)
إضطرار السلام.
هو صانع الصلح, جاء "ليصالح الكل لنفسه،
عاملا الصلح بدم صليبه، بواسطته، سواء كان:
ما على الارض، ام ما في السماواتكو 1: 20
لانه هو سلامنا، الذي جعل الاثنين واحدا اف 2: 14,
لذا كان لابد له أن يفتح الطريق للصلح والوحدة بين اليهود
والسامريين, ويصل السبل التي قطعتها العداوة.