لم يوقدوا بخورًا: يشير تقديم البخور إلى الصلاة، وكما جاء في سفر الرؤيا عن المخلوقات الحيّة الأربعة والأربعة وعشرين قسّيسًا أنهم كانوا يُقَدِّمون بخورًا "هي صلاة القديسين" (رؤ 5: 8).
v تهب المزامير النفس الطمأنينة، وتعطيها السلام، وتَهدئ فيها بلبلة الأفكار وتراكم الشهوات. هذا الكتاب هو كتاب المحبَّة... هو سلاح ضد الشيطان... هو سبب راحة بعد تعب النهار... هو تعزية الشيوخ، هو باعث أفراحنا وأحزاننا المقدَّسة... هو نشيد رائع، هو صوت الكنيسة، هو بخور زكي الرائحة.