أبي الصالح
، جئت لأشكرك على كلّ بداية جديدة أعطيتها
لي بعد كل ما مررت به من ألم
وتحدّيات كانت على وشّك أن تمحيني.
حين خذلتني الظروف والناس، وظننت أنّها نهايتي
، رحَمتني وأحسنت إليّ وحفظتني إلى هذه اللحظة!
"إِنَّهُ مِنْ إِحْسَانَاتِ الرَّبِّ أَنَّنَا لَمْ نَفْنَ، لأَنَّ مَرَاحِمَهُ لاَ تَزُولُ"
. (مراثي إرميا ٣: ٢٢).