في قدرته الفائقة يصنع كل شيء حسنًا في وقته لحسابي،
ولا يفلت شيء من يده، فهو ضابط الكل، أعماله كاملة حتى
وإن كنا لا ندركها... كضابط الكل يقدر وحده أن يُصلح فساد طبيعتي واعوجاجها:
"أُنظر عمل الله لأنه من يقدر على تقويم ما قد عوَّجه؟!" (جا 7: 13).
"لأن هذا كله جعلته في قلبي، وامتحنت هذا كله
أن الصديقين والحكماء وأعمالهم في يدّ الله" (جا 9: 1).