يا نفسي الا ترين وجه مولاك السني أتراك تدركين إنه الله الغني
قد ضمك واحتواك في الضيق والسعة أشفق لما رأك والعيون دامعة
قد حطم القيود هلم تحرري وأعطاك الوعود لما لا تصبري
ألا تريه دائماً على القلب قارعاً وليس لك دائماً بل صبوراً رائعاً
هل عيني تزيلين عنك عشاوتها الوردة تبصرين وليس شوكتها
من ذا الذي يعطي الضيا حتى أرى الوجود إنه واهب الحياة من يغمر بالجود