* من يُضرب بحجرٍ يذهب إلى طبيب، لكن ما هو أحدَّ من الحجر:
ضربات الافتراء (تشويه السمعة).
وكما يقول سليمان: شهادة الزور هي حرب بالهراوة وسيف وسهم حاد" (راجع أم 25: 18)،
وجراحاتها قادر أن يشفيها الحق وحده.
فإذا تدمر الحق، تصير الجراحات إلى أردأ فأرد.
القديس أثناسيوس الرسولي