منتدى الفرح المسيحى  


merry christmas

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت

الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025

يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه


 رسائل الفرح المسيحى اليومية على قناة الواتساب | إضغط هنا 
Love_Letter_Send.gif

العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 03 - 11 - 2024, 01:49 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,280,022

فحينما خلق الله الإنسان جعله مركزًا لكل الكون


«أَمْ لَيْسَتِ الطَّبِيعَةُ نَفْسُهَا تُعَلِّمُكُمْ؟» (1كو11: 14).
فحينما خلق الله الإنسان جعله مركزًا لكل الكون، وأخضع له كل شيء، فالكون بجملته تابع له، على شرط واحد: أن يكون هو تابع لله، والله هو المركز النهائي. غير أنه بالسقوط كسر الإنسان هذه المنظومة وأتلفها، وكانت النتيجة ما نراه من حولنا من تشويش وكوارث. ويحدِّثنا المزمور الثاني عن نسل آدم في صورة الملوك والأمم التي أرادت أن “تكسر نير الله ومبادئه”.
وفي زمان العهد القديم أراد الله أن يؤكِّد هذا الفكر فأتمن شعبه على سره، وأعلن لهم أنه المركز وهم تابعون له، فأمرهم أن يبنوا له مقدسًا “ليسكن في وسطهم” (خر25: 8). ومن بداية علاقته بشعبه جعله يدرك أنه هو المركز ممثِّلاً ذلك في أهم أجزاء خيمة الاجتماع وهو “التابوت”. كما جعل الخيمة في الوسط أو في مركز المحلة، يُحيط بها ثلاثة أسباط في كلٍّ من الاتجاهات الأربعة (عد:1-34). بل نجد فكرة مركزية المسيح عينها في ارتحال الشعب (عدد10: 11-28)، وفي توزيع الأسباط مرة ثانية في الملك الألفي (حز 48: 1-10).
واليوم فإن المسيح وسط اجتماعات الكنيسة مكانه هو الوسط (عب2: 12). وهكذا سيكون أيضًا في كل الأبدية كما نتعلم من سفر الرؤيا (رؤ4: 4).
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
يسوع وهو ابن الله الحبيب هو الإنسان الجديد الذي أعاد الانسجام في الكون
بروح التمييز يسلك الإنسان فحينما يُسلِّم على أحدٍ
أخضع الله أعماله في الكون التي صنعها لصورته أي الإنسان
إن العقبة الكبرى في سبيل معرفة الله هي أن يحسب الإنسان نفسه إلهاً وأن الكون يدور حوله
إن العقبة الكبرى في سبيل معرفة الله هي أن يحسب الإنسان نفسه إلهاً وأن الكون يدور حوله


الساعة الآن 03:50 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024