"شفاه الحكماء تذر معرفة، أما قلب الجهال فليس كذلك" [ع 7]
شفاه الحكماء تعلن عما في قلوبهم من معرفة صادقة تبني النفوس وتبث البركة على السامعين. أما الجهلاء الأشرار فينطقون بما في قلوبهم من غباوة لا تفيد أحدًا إن لم تضرهم.
في بافوس تكلم بولس وبرنابا مع الوالي الذي كان يلتمس أن يسمع كلمة الله (أع 13: 7)، أما عليم الساحر فأراد بكلماته أن يفسد الوالي عن الإيمان (أع 13: 8).