|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ما يحمله القلب من ضيق ومرارة لا يمكن الخلاص منه إلا بالتعزيات الإلهية وما يحمله من عذوبة وفرح وطوباوية لن يدركه أحد مثله! يقول المرتل: "عند كثرة همومي في داخلي، تعزياتك تلذذ نفسي" (مز 94: 19). "هذه هي تعزيتي في مذلتي لأن قولك أحياني" (مز 119: 50). "تذكرت أحكامك منذ الدهر يا رب فتعزيت" (مز 119: 52). "فلتصر رحمتك لتعزيتي حسب قولك لعبدك" (مز 119: 76). "كإنسان تعزيه أمه هكذا أعزيكم أنا، وفي أورشليم تعزون" (إش 66: 13). "فنحن وإن لم تكن بنا حاجة إلى ذلك بما لنا من التعزية في الأسفار المقدسة التي في أيدينا" (1 مكابيين 12: 9). "لأن كل ما سبق فكُتب كُتب لأجل تعليمنا، حتى بالصبر والتعزية بما في الكتب يكون لنا رجاء" (رو 15: 4). "مبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح أبو الرافة وإله كل تعزية" (2 كو 1: 3). "الذي يعزينا في كل ضيقتنا، حتى نستطيع أن نعزي الذين هم في كل ضيقة بالتعزية التي نتعزى نحن بها من الله" (2 كو 1: 4). "لأنه كما تكثر آلام المسيح فينا، كذلك بالمسيح تكثر تعزيتنا أيضًا" (2 كو 1: 5). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|