قداسة البابا تواضروس الثاني
مزايا الحكمة كالتالي:
١- “رَأْسُ الْحِكْمَةِ مَخَافَةُ اللهِ” (سي ١: ١٦)،
ولكي يكون الإنسان حكيمًا يجب أن يمتلئ قلبه بمخافة الله.
٢- الحكمة تدخل في جميع الفضائل، فكرًا وقولًا وعملا.
٣- هي ثمرة من ثمار حياة الشركة مع الله.
٤- هي علامة للنجاح الروحي، “طُوبَى لِلرَّجُلِ الَّذِي….
فَيَكُونُ كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عِنْدَ مَجَارِي الْمِيَاهِ، الَّتِي تُعْطِي ثَمَرَهَا
فِي أَوَانِهِ، وَوَرَقُهَا لاَ يَذْبُلُ. وَكُلُّ مَا يَصْنَعُهُ يَنْجَحُ” (مز ١: ١ – ٣).
٥- هي بركة لحياة الإنسان، لنفسيته وصحته وتفكيره.