رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"والآن أنت تقول اذهب قل لسيِّدك هوذا إيليَّا. ويكون إذا انطلقت من عندك أن روح الرب يحملكإلى حيث لا اعلم، فإذا أتيت وأخبرت آخاب ولم يجدك فإنَّه يقتلني، وأنا عبدك أخشى الرب منذ صباي. ألم يخبر سيِّدي بما فعلت حين قتلت إيزابل أنبياء الرب، إذ خبَّأت من أنبياء الرب مائة رجل خمسين خمسين رجلًا في مغارة، وعلتهم بخبز وماء؟. وأنت الآن تقول اذهب قل لسيِّدك هوذا إيليَّا، فيقتلني. فقال إيليَّا: حيٌّ هو رب الجنود الذي أنا واقف أمامه إنِّي اليوم أتراءى له. فذهب عوبديا للقاء آخاب وأخبره، فسار آخاب للقاء إيليَّا" [11-16]. أرسل آخاب عوبديا ليبحث له عن ماء، والآن قد عاد إليه ليخبره بأنَّه قد وجد إيليَّا، الذي بصلاته يحمل مفاتيح السماء فيحجب المطر أو ينزله. جاهد آخاب كثيرًا ليجد إيليَّا، والآن دون أن يطلبه وجده فذهب إليه وهو في حاجة شديدة إليه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
اطلب الرب وإلجأ إليه وحده |
لقد أبصر السيد الأعمى فذهب إليه ليخلصه من العمي |
إليه وحده اللجوء |
لا نجد سوى النظر إليه وحده |
أعيننا إليه، فهو وحده الملك والمركز والهدف |