رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث حنانيا وسفيرا باعا ممتلكاتهما وقدما الثمن للرسل، ليس زهدا في المال وحبا لله، إنما لكي يجاريا الجو الروحي السائد في العصر الرسولي، ومجرد مجازاة، مع عدم إيمان قلبي بتفاهة المال.. لذلك لم يقدما المال كله ن وإنما احتجزا منه جزءا، لأن محبة العالم كانت لا تزال داخل القلب (أع 5). فهل أنت كذلك؟ هل دخلت التوبة مجاراة للجو الروحي؟ أقصد لمجرد المجاراة أو التقليد، دون أن يتطهر القلب في الداخل من محبة الخطية ودون أن تقتنع تماما بدنس الخطية وبشاعتها..! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
التوبة هي الدرجة الأولى في السلم الروحي |
علامات التوبة على الصعيد الروحي |
حياة التوبة هى بداية الطريق الروحي |
الطريق الروحي حياة التوبة |
كيف تكون أمين في خدمة المسيح ؟ |