رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الله مهوب وعادل وعظيم، لكنه في نفس الوقت محب ورحيم وتظهر محبته في طول أناته وحنانه. وتختلط رحمة الله بكل أعماله. فعندما يكون عادلًا ومخوفًا، وحازمًا يكون أيضًا رحيمًا، كما سمح بعبودية شعبه في مصر، ولكن أخرجهم بقوة عظيمة. وكما سمح بذلهم في عصر القضاة لأجل عبادتهم الأوثان، رحمهم عندما صرخوا إليه، وأرسل إليهم قضاة حرروهم من العبودية. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لأن الله طيب ورحيم وعادل (مز 112: 4) |
مزمور 103 | الله بطبعه رحوم وعادل في نفس الوقت |
ترك بُطرُس مهنة يعيش منها، وأخذ مهنة أخرى |
لكنه كان بجواري طوال الوقت |
الله مقدس جدا، وعظيم جدا، ورائع جدا، |