|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عَلَيْنَا أَنْ نَطْلُبَهُ كُلَّ حِينِ رَافِعِينَ إِلَيْهِ أَيْدِينَا وَقُلُوبُنَا عُيُونُنَا لِيَأْخُذ مَا لَنَا يَمْنَحُنَا بِفَيْضِ مَا لَهُ، وَيُجَدِّدَ حَيَاتَنَا إِلَى اَلْمَزِيدِ مِنْ اَلْهُدُوءِ وَالسُّكُونِ لِنَكُنْ بِالْقُرْبِ مِنْهُ وَلَا نَبْتَعِدُ عَنْه، فَهُوَ قَرِيبٌ مِنَّا أَكْتَرِ مِنْ قُرْبِنَا لِأَنْفُسِنَا. لِنُصَلِّيَ وَكَّلَ كِيَانًا فِي حَيَوِيَّةٍ وَنَشَاطٍ وَيَقَظَة، وَرُوحُنَا فِي اِشْتِيَاقٍ لِمُنَاجَاتِهِ دَائِمًا وَلَا نَخَفْ أَوْ نَتَرَدَّدَ وَنَقُولُ إِنَّنَا خَطَأَهُ لَا تَسْتَحِقُّ أَنْ نَقْتَرِبَ هُوَ يَعْرِفُنَا وَيُعْطِينَا قَبْلَ أَنْ تَسْأَلَهُ، وَأَكْثَرُ مِمَّا نَسْأَلُهُ أَوْ نَطْلُبَهُ . |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|