عندما يثمر الأبرار طوال حياتهم يمجدون الله، ويخبرون بأعمالهم أن الله مستقيم وعادل ولا يظلم أحدًا. فهو يكافئ الأبرار بالثمار الصالحة، أما الأشرار فزهوهم وعظمتهم قصيرة الوقت مثل العشب (ع7)؛ لأن الثمر الحقيقي الكامل هو في الأبدية، فينعم الأبرار في الملكوت، أما الأشرار فيعذبون في الهلاك الأبدي.