|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مُبَارَكٌ اللهُ الَّذِي لَمْ يُبْعِدْ صَلاَتِي وَلاَ رَحْمَتَهُ عَنِّي. في الختام يبارك كاتب المزمور الله؛ لأجل أمرين: قبوله الصلوات. مراحم الله التي أفاضها عليه، وتشمل سلامه الداخلي، ومحبته لله، وإنقاذه من أتعاب كثيرة.. وقبول الصلوات هو أيضًا من رحمة الله، ولذا وجب في نهاية كل أمر أن نشكر الله، ونباركه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|