رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الحب الّذي إتصف به القلب الإلهي من خلال العهد، الّذي قطعه الله مع إبراهيم وتمّ تجديده بسفر الخروج (24: 3- 8). مما تطلّب الطاعة من قبل شيوخ الشّعب في زمن موسى. وبالإستمرار في فيض هذا الحب الجنوني ليشمل ليس شعب ما بل البشريّة بأكلمها في شخص يسوع، فتركت كلماته وأفعاله أثناء الإحتفال بالفصح صدى عميق حتى يّومنا هذا، فبثّ فين الحياة الإلهيّة بجسده ودمه بحسب رغبته تاركًا ذاته حبًا بنا في الإفخارستيا علامة عهد دائم بيّ وبك. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|