اسم الله يخلص أولاده، ويكسر أعداءه؛ لذا اهتمت الكنيسة بترديد اسم الله منذ القرون الأولى للمسيحية في صلاة يسوع، وكذلك في الأبصاليات اليومية للتسبحة.
لأن داود يسلك بالاستقامة، فيطلب حكم الله العادل؛ لينقذه من أعدائه، فهو يثق في عدل الله، وبسلوكه (داود) المستقيم، ويؤمن أن الله لا يرفض صلوات طالبيه؛ ولذلك فالكنيسة تطلب المسيح مخلصها مهما حلت بها الضيقات، واثقة من قوته وحمايته.