هذه الآية نبوة عن المسيح وفيها يتحدث عن آلامه التي احتملها بسبب خطايانا، فاحتمل في جسده على الصليب نتائج العالم كله، وتألم ومات ليفدينا.
هذه الآية تبين فظاعة الخطية التي تهز كيان الإنسان، فداود الذي لم يرتعب من الأسد والدب اللذين قتلهما، ولا من جليات الذي قطع رأسه، اضطرب جدًا نتيجة سقوطه في الخطية.