يطلب المسيح من خائفى الرب أن يسبحوه، ويقصد بخائفيه كل من يتقى الله من الأمم، إذ كانوا يدعون الأمميين الأتقياء خائفى الرب، مثل كرنيليوس (اع10: 22).
ينادى شعب الله، الذي باركه الله – مثلما بارك اسحق يعقوب ويقول لهم "يا معشر ذرية يعقوب"، ويطلب منهم أن يمجدوه؛ لأنهم يعرفونه، ويعرفون أنه الإله الوحيد المستحق كل إكرام وتمجيد.
يطلب المسيح من زرع إسرائيل - الذي رأى الله وصارعه وغير اسمه من يعقوب إلى إسرائيل - أن يخشى الله ويتقيه، حيث إن إسرائيل رأى الله وعظمته، فبالتالى أصبحت مخافته في قلبه.