رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
شجرة التين (ع29-33): 29 وَقَالَ لَهُمْ مَثَلًا: «اُنْظُرُوا إِلَى شَجَرَةِ التِّينِ وَكُلِّ الأَشْجَارِ. 30 مَتَى أَفْرَخَتْ تَنْظُرُونَ وَتَعْلَمُونَ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَنَّ الصَّيْفَ قَدْ قَرُبَ. 31 هكَذَا أَنْتُمْ أَيْضًا، مَتَى رَأَيْتُمْ هذِهِ الأَشْيَاءَ صَائِرَةً، فَاعْلَمُوا أَنَّ مَلَكُوتَ اللهِ قَرِيبٌ. 32 اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ لاَ يَمْضِي هذَا الْجِيلُ حَتَّى يَكُونَ الْكُلُّ. 33 اَلسَّمَاءُ وَالأَرْضُ تَزُولاَنِ، وَلكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ. ع29-31: كما نعلم من ظهور الثمار على شجرة التين أن الصيف قد أتى، وهكذا أيضًا نعرف مواسم السنة من ثمار الأشجار، فعندما تحدث العلامات السابقة نعلم اقتراب مجيء الرب. ع32-33: يتنبأ المسيح أيضًا، بأن خراب أورشليم سيتم في هذا الجيل. وفعلًا بعض السامعين قد عاشوا حتى رأوا خراب أورشليم. ويؤكد المسيح أن كل كلمة قالها ستتم، فإن السماء والأرض تزولان ولكن كلام الله الذي أعلنه لنا لا يزول إلى الأبد، بل نظل نحيا به في الملكوت السماوي. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|