رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* أتى رب إبراهيم إلى بيت أصدقائه ليزورهم، ولما خرج أبناء إبراهيم أعطوه الصليب، كان يحمل صليبه، ويخرج من عند صالبة ربها، لأنها لم تعطهِ بدل حسناته سوى هذا (الصليب)، صار لها طبيبًا وشفى كل جروحها، ولما كان يخرج لم يتزود إلا بالصليب، أُصدر حكم ابن الله بالإثم، وخرج ليموت مع الأثمة بدون ذنب (مر 15: 28). القديس يعقوب السروجي |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
وجد أيوب أن الحديث مع أصدقائه بلا نفع |
إنه أمر مُحزن أن يُترَك شخصٌ من أصدقائه |
إن المنتصر أصدقاؤه كثيرون |
المنتصر أصدقاؤه كثيرون، |
قال أصدقاؤه والمقربون إليه |