أرسله إلى ثاوفيلس، أي المحب للإله، ويلقب بالعزيز أي شريف الجنس، فهو من أشراف الإسكندرية، أممى من أصل أنطاكى مثل لوقا.
آمن وصار مسيحيا بدليل شرح لوقا الأماكن اليهودية له في الإنجيل، لأنه لا يعرفها.
وهو مرسل ليس فقط لثاوفيلس، ولكن للأمم جميعا ليؤمنوا بالمسيح، أو للمتنصرين من أصل أممى ليتمتعوا بحياة مسيحهم.