رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* يسمح لنا نحن أيضًا أن نغلب، متطلعين إلى رئيس إيماننا، ونسير في ذات الطريق الذي قطعه من أجلنا... أننا لسنا مائتين بسبب صراعنا مع الموت، بل نحن خالدون بسبب نصرتنا... هل يفسد الموت أجسامنا؟ ما هذا؟ أنها لن تبقى في الفساد، بل تصير إلى حال أفضل... إذن لنغلب العالم، لنركض نحو الخلود، لنتبع الملك، لنُعِد النصب التذكاري للغلبة، لنستخف بملذات العالم. لسنا نحتاج إلى تعب لإتمام ذلك. لنحول نفوسنا إلى السماء، فينهزم كل العالم! عندما لا تشتهيه تغلبه؛ إن سخرت به يُقهر. غرباء نحن ورُحَّل، فليتنا لا نحزن على أي أمورٍ محزنة خاصة به. القديس يوحنا الذهبي الفم |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بك تتحدَّى نفوسنا العالم بكل مغرياته وأحزانه |
طمئن نفوسنا وسط كل اضطرابات العالم |
اغلب ذاتك فينهزم العالم أمامك |
إغلب ذاتك فينهزم العالم أمامك |
✝ السلام لشفيعة نفوسنا أنت بالحقيقة فخر جنسنا |