رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* بينما يُغضب (الشرير) الله بمعاصيه الكثيرة والمستمرة فإن الله يُطيل أناته عليه، وبطول أناته ينتظر يوم الدينونة، حتى يعقد الكل العزيمة (على التوبة)... إنه يُفضل أن يطيل أناته عليه إلى فترة طويلة، محتملًا إياه بالرحمة، مؤجلًا (عقوبته)،... منتظرًا رجوعه إليه، وذلك كما ينصحنا الله نفسه، قائلًا: "لأني لا أُسر بموت من يموت، فأرجعوا وأحيوا" (حز 18: 32). مرة أخرى: "ارجعوا إليٌ يقول رب الجنود" (راجع مل 3: 7). الشهيد كبريانوس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|