أن الجموع كانوا من الأمم فلما شفاهم المسيح، مجدوا إله إسرائيل، لأنهم يعرفون أن المسيح يهودي.
أعلنت الجموع حاجتها إلى المسيح، فقدموا إليه أحباءهم من المرضى بأنواع الأمراض المختلفة، فشفاهم جميعا بحنانه، حتى تعجّب الجموع لسلطانه الإلهي في شفاء جميع أنواع الأمراض
وهذا يرمز روحيا لقدرة المسيح، له المجد، على شفاء كل من عطلت الخطية قدرته على الكلام أو النظر أو الحركة، ومجد الكل الله.