رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بعد انصراف الجموع والكتبة والفرّيسيّين، دخل المسيح مع تلاميذه بيتا (مر 7: 17)، ودار هذا الحديث. "نفروا": اغتاظوا وتضايقوا، لأنه وصفهم بالمرائين، إذ أن تعاليمهم هي وصايا الناس وليست وصايا الله، ويقصد الوصية الخامسة من الوصايا العشر، الخاصة بإكرام الوالدين. نبه التلاميذ معلمهم أن الفرّيسيّين تضايقوا من كلامه، لأنه كشف رياءهم وتمسكهم بتعاليم ليست من الله، ويلصقونها بتقليد الشيوخ. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يفرح الله جدًا بتجاوب أولاده معه وتمسكهم به |
وصل رجاءهم إلى ما بعد الموت |
فى كل مرة كانوا الشهداء يعلنوا ايمانهم وتمسكهم بألههم |
جاء السيد المسيح بتعاليم عظيمة |
الفرح بتعاليم الروح القدس |