1. يعترف داود هنا أمام الله بضعفه، بل بارتعاش عظامه، والعظام هي أقوى ما في جسم الإنسان، فلم يعد قادرًا على الثبات أمام الله بسبب خطاياه، وهذا يبين مدى:
أ - توبة داود
ب - شعوره بمخافة الله.
2. وداود شعر بالضعف فيما يلي:
أ - ضعف روحي لسقوطه في الخطية، التي قد تكون سقطته مع إمرأة أوريا الحثى.
ب - ضعف نفسي ناتج من السقوط في الخطية "نفسى قد ارتاعت جدًا" (ع3).
ج - ضعف جسدي يمثله ارتجاف العظام.
د - خوفه من أعدائه ومضايقيه (ع7)
من أجل هذا الضعف يطلب داود رحمة الله وشفاءه بكل كيانه.