رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الذهب والفضة يُثَبِّتان القدم، لكن تُعتبَر المشورة أكثر قيمة من كليهما [25]. يحثنا هنا على محبة المشورة والانتفاع بحكمة الآخرين أكثر من الذهب والفضة، وكما جاء في سفر الأمثال: "إن طلبتها كالفضة، وبحثت عنها كالكنوز" (أم 2: 4)، فهل يدعونا إلى الطمع أو محبة المال؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كيف يؤثر فهم محبة الله على قدرتنا على محبة الآخرين |
ألانتفاع بحكمة وخبرة الآخرين في الربّ |
أحبب فقط بحكمة |
الأنبا تادرس طالب المشورة وصاحب المشورة |
الله يحبنا محبة كاملة |