كُنْ على اتصالٍ بطبيبك، فإن الربّ خلقه، ولا تدعه يُفارِقك، فإنك محتاج إليه [12]. يوجد وقت حيث يكون النجاح في أياديهم [13]. فهم أيضًا يصلون إلى الرب أن ينجح عملهم في جلب الراحة والشفاء، من أجل حِفْظ حياتك [14].
إيماننا بالله طبيب نفوسنا وأجسادنا لا يدعونا إلى الإهمال
في صحتنا أو عدم الالتجاء إلى الطب والأدوية.
هذا ويليق بالطبيب أن يلجأ إلى الله ليعطيه حكمة وبركة في عمله.