منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 29 - 10 - 2012, 01:20 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,056

رفيق حبيب: "الطبقية" سر تراجع شعبية القوى العلمانية


رفيق حبيب: "الطبقية" سر تراجع شعبية القوى العلمانية
الدكتور رفيق حبيب نائب رئيس الحرية والعدالة
كتبت رحاب عبداللاه

قال الدكتور رفيق حبيب نائب رئيس الحرية والعدالة، إن أحد أهم التحديات التى تواجه القوى والنخب العلمانية، أن مشروعهم يستند أساسا على البناء الطبقى للمجتمع، ومعظم التوجهات العلمانية من اليمين إلى اليسار، تقوم على رؤى لإدارة الصراع الطبقى، وتستند على طبقات بعينها، وتحدد مكانة تلك الطبقات.

وأوضح حبيب فى تدوينة نشرها عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" أن المجتمع الشرقى المتدين المحافظ، مثل المجتمعات العربية والإسلامية، ليس مجتمعا طبقيا فى أساسه، بل يبنى أساسا على التكوينات الاجتماعية الثقافية الدينية، لذا فالأساس الطبقى للعلمانية غير موجود فى المجتمع، مما يجعلها تتحول إلى مشروع للتخويف من المشروع الإسلامى، وتبنى وجودها على تحالف المتخوفين من الإسلاميين، مع الشرائح المتحررة، والشرائح المتغربة.


وأكد حبيب أن القوى العلمانية لن تتمكن من بناء قاعدة مؤيدة لرؤيتها، إلا إذا تخلصت من الأساس الطبقى لمنهجها السياسى، موضحا أن المشكلة تكمن فى أن التخلص من المنهج الطبقى، قد يؤدى إلى نهاية الفكرة العلمانية نفسها.
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
رفيق حبيب: المسيحيون الخاسر الأكبر من تحالف القوى العلمانية مع النظام السابق
رفيق حبيب : "الأحزاب العلمانية " توظف سيطرتها على الإعلام للتخويف من "المشروع الإسلامى"
رفيق حبيب : "الأحزاب العلمانية " توظف سيطرتها على الإعلام للتخويف من "المشروع الإسلامى"
رفيق حبيب القوى العلمانية تريد تفريغ المرجعية الإسلامية من مضمونها
"رشوان": الكتانتى الأنسب لـ"الحرية والعدالة" بعد تراجع شعبية الحزب


الساعة الآن 06:13 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024