جاءوا به إلى موضع جلجثة، الذي تفسيره "جمجمة" [22]،
ويقال أن هناك دفن آدم. وكأن السيد المسيح قد ارتفع على شجرة
ليهب حياة لآدم فاقد الحياة بسبب الشجرة.
ويرى القديس كيرلس الأورشليمي أن هذه التسمية تذكرنا
أن المصلوب هو "رأس كل رياسة وسلطان" (كو 2: 10)،
تألم الرأس فوق موضع الجمجمة!