![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الإنسان الذي يُحبّ ابنه يُكثِر من تأديبه، لكي يُسرّ به في السنوات الأخيرة [1]. من يُحِبّ ابنه يكون حازمًا معه، فيصير موضع سرور والديه وفرحهم (أم 10: 1؛ 22: 6). الأب السماوي يرعى أولاده "الذي يحبه الربّ يؤدبه، ويجلد كل ابن يقبله. إن كنتم تحتملون التأديب يعاملكم الله كالبنين، فأي ابن لا يُؤدِّبه أبوه؟!" (عب 12: 6-7) لا يفهم التأديب أو العصا أو القضيب هو العقوبة الجسدية فحسب، وإنما يعني استعمال الحزم الممزوج بالحب واللطف بحكمة واتزان، فإن من يسرف في ضرب أولاده واستخدام القسوة قد يفقدهم. |
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| كان ذلك موضع سرور موسى طالبًا لهم البركة ألف مرة |
| أنت موضع سرور الآب |
| أيُعقل انك انت موضع سرور هذا الإله |
| نحن نهتم بصلب المسيح، لأنه موضع سرور للاب |
| أن قدسه هنا هو المسيح القدوس، موضع سرور الآب |