رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
– العلامة الإسكندري ديديموس الضريرDidymus the Blind (313-398م): دعاها العذراء “والدة الإلـه” واستخدم كثيرا هذا اللقب في كتابات كنيسة الإسكندريـة اللاهوتيـة. – القديس كيرلس الأوشليمي St. Cyril of Jerusalem (315-386م): ” كثيرون يا أحبائي، يشهدون للمسيح بحق، الأب من السماء يشهد لإبنـه، والروح القدس يشهد نازلاً من السماء على هيئة حمامة، رئيس الـملائكة جبرائيل يشهد له حاملاً البشارة الى مريم، والعذراء أم اللـه (ثيؤتوكوس) تشهد له هى ايضاً[6]“. – القديس غريغوريوس النيسي St. Gregory of Nyssa(330-395م) “إن إبن الله قد إتخذ لنفسه جسداً من العذراء لذلك حق للعذراء أن تدعى والدة الإله”. – القديس غريغوريوس النـزينزي St. Gregory of Nazianz(320-389م) ” إن كان أحد لا يؤمن ان القديسة مريم هى والدة الإله فهو غريب عن الله[7]” – القديس يوحنا الدمشقي(675-746م):” ان لقب والدة الإله يحوي السر الكامل للتجسد”. من أين يـا تُرى أتى هذا اللقب؟ لقد استقاه المسيحيّون من قول أليصابات: “من أين لي هذا أن تأتي أمّ ربي إليّ؟” (لوقا1: 43). فيسوع المسيح هو “الربّ”، ولقب الربّ هو من أسماء الله. “فالربّ هو الله”. فإذا كان المسيح هو الربّ، فأمّ الربّ هي “والدة الإله” |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|