القديس أمبروسيوس:
[ينبغي ألا نخلط بين أعمال الإنسان العتيق وأعمال الإنسان الجديد، فالأول جسدي يفعل أعمال الجسد، أما الإنسان الداخلي الذي يتجدد، فيليق به أن يميز بين الأعمال العتيقة والجديدة، إذ حمل صبغة المسيح، ولاق به أن يتدرب على الإقتداء بذاك الذي وُلد منه من جديد في المعمودية... لنحتفظ بالثوب (الجديد) الذي ألبسه إيانا الرب في المعمودية، فما أسهل تمزيقه إن كانت أعمالنا لا تتفق مع نقاوته.]