مدح القديس يوحنا الذهبي الفم هؤلاء الرجال، قائلًا: [وضعوا المريض أمام المسيح ولم ينطقوا بشيء بل تركوا كل شيء له.]بنفس الروح أرسلت مريم ومرثا للسيد قائلتين: "يا سيد هوذا الذيتحبه مريض" (يو 11: 3). ما أجمل أن تكون صلواتنا عرضًا أمام الله باشتياق حقيقي أن يتمم إرادته وإيمان أنه يهتم بنا ويهبنا أكثر مما نسأل وفوق ما نحتاج!