رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الرياء والتهكُّم 25 الْغَامِزُ بِالْعَيْنِ يَخْتَلِقُ الشُّرُورَ، وَلَيْسَ مَنْ يَتَجَنَّبُهُ. 26 أَمَامَ عَيْنَيْكَ يَحْلُو بِفَمِهِ، وَيَسْتَحْسِنُ كَلاَمَكَ، ثُمَّ يَقْلِبُ مَنْطِقَهُ، وَمِنْ كَلاَمِكَ يُلْقِي أَمَامَكَ مَعْثَرَةً. 27 قَدْ أَبْغَضْتُ أُمُورًا كَثِيرَةً، وَلكِنْ لاَ كَبُغْضِي لَهُ، وَالرَّبُّ سَيُبْغِضُهُ. الغامز بعينه يُخطِّط أعمالًا شريرة، وليس من يقدر أن يتجنَّبه [22]. في حضورك يكون حديثه حلو، ويُعجَب من كلامك، وبعد ذلك يُشَوِّه بكلامه ما قُلتَه، ومن كلامك يضايقك [23]. إني أبغضُ أمورًا كثيرة، ولكن لا كبغضي له، والرب أيضًا سيبغضه [24]. يتحدَّث المرتل عن المرائي، قائلًا: "أنعم من الزبدة فمه، وقلبه قتال، ألين من الزيت كلماته، وهي سيوف مسلولة" (مز 55: 21). ينطبق هذا على يهوذا الذي سلَّم سيده بقبلةٍ. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أين كان نظرُ يهوذا متّجهًا حسن خان سيده؟ |
خان يهوذا سيده |
يهوذا الخائن يقبل سيده |
يهوذا باع سيده بثلاثين من الفضة |
يهوذا الاسخريوطى الذى باع سيده |