رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كل جسدٍ يقترن بحسب جنسه، وكل إنسان يتمسَّك بمن هو كنفسه [15]. غاية التعامل مع بني جنسنا ليس المزاح والتسلية بل خلاصنا الأبدي. v لا تتكلم مع كل أحدٍ عن الرحمة والحياة الفاضلة. وأنا لا أقول هذا حسدًا، إنما لأني أحسب أنك ستكون في عيني الغبي كمازحٍ. يتَّفِق الإنسان مع من يشبهه، والسامعون لمثل هذه الأحاديث (الروحية) قليلون، أو بالحري نادرون جدًا، لهذا من الأفضل ألا نتكلم، إذ ليس (مجرد الحديث معهم) هو ما يريده الله لأجل خلاص الإنسان. القديس أنطونيوس الكبير |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
برقين والتسمية في الكتاب المقدس |
الخطية هي الانفصال الأبدي – الهلاك الأبدي |
في عظم أحتياجنا الى شفاعة مريم البتول في شأن *خلاصنا الأبدي* |
أنت بالحقيقة فخر جنسنا |
شجرة جوشوا |