12 - 01 - 2024, 02:40 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
"ولأجل هذا بإزاء كل وصاياك تقومت،
وكل طريق ظلم أبغضت" [128].
لا تسلمني إلى الذين يظلمونني!
1. من يسلك بنعمة الله باستقامة، فيجري عدلًا في أحكامه وتصرفاته، يجسر أن يطلب من الله أن يخلصه من ظالميه [121].
2. لا يقف عند خلاص المؤمن من ظالميه، إنما يطلب من الله أن يكون ضامنًا أو كفيلًا يدافع عنه [122]، فإنه لا يأتمن أحدًا قضاياه سواه.
3. يتحدث المؤمن المتألم بدموعه التي تفتح أبواب السماء أكثر مما للكلمات المنمقة [123].
4. يشغل المؤمن كل وقته لحساب ملكوت الله، ويعمل الأشرار هدمه [126].
5. تعطي قوة للعمل في طريق الحق وكراهية طبيعية لطريق الظلم [128].
6. يلذ للمرتل أن يدعو نفسه في هذا الاستيخون "عبد (الرب)" ثلاث مرات:
- كن لعبدك كفيلًا [122].
- اصنع مع عبدك نظير رحمتك [124].
- عبدك أنا ففهمني [125].
كعبدٍ أمينٍ لسيده يطلب منه أن يدافع عنه، ويهبه رحمته، ويعطيه فهمًا!
|