يتوّج خائف الرب بإكليل الحكمة [16]، فيزداد فيه السلام بلا توقُّفٍ، ويختبر الشفاء، فلا تجرحه خطية ما، ولا يتسلَّل فكر خبيث إلى عقله!
- يُسَرّ الله بخائف الرب، فيحصي ما تمتَّع به، ويُمطِر عليه مياه العلم والمعرفة والحكمة العملية (الفطنة)، ويرفعه من مجدٍ إلى مجدٍ [17].
- خائف الرب لن يخشى مفارقة الحكمة له، لأن مخافة الرب هي أصل الحكمة وجذورها المتأصّلة فيه، أما فروعها فلن تجف يومًا ما [20].