![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() مخافة الربّ ليست جائرة، بل تقود إلى الكرامة، بل هي إكليل مجدٍ وسموٍ وسعادةٍ وتهليلٍ دائمٍ للإنسان حتى لحظات الموت. يُميِّز ابن سيراخ بين الخوف الذي يُسَبِّب خزيًا وعارًا، والخوف الذي يهب كرامة ومجدًا (4: 20-21) مع فرحٍ دائمٍ. المخافة الأولى تصيب الإنسان كمرضٍ نفسيٍ، تدفعه إلى حالة من الإحباط، والمخافة المقدسة التي يُميِّزها بلقب "مخافة الرب"، هي عطية صالحة يهبها الله لأولاده. مخافة الرب مجد وفخر وسرور وإكليل ابتهاج [9]. |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|