عدم تغذية مداخل الكيان الإنساني
(مثل العين، الأذن أو الفكر) بالمثيرات العاطفية·
وسائل الأعلام تُعتبر الوبال الأكبر في هذا الأمر،
فسوء استخدامها سوف يؤدّي إلى إثارة العواطف،
وكذلك سيؤدي إلى التشبع بالأفكار العالمية الخاطئة للتجاوب
مع الاحتياجات العاطفية نتيجة كثرة التعرض لها·
لذلك يخاطبنا الكتاب « فاحذروا لروحكم» (ملاخي 2: 15)
لئلا تتشبّع، دون أن ندري، بأفكار الناس ومبادئهم، نظرًا لكثرة التعرض لها·