رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«قَدْ مَلَكَ الرَّبُّ الاله الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.» (رؤيا 6:19) تظهر قدرة الله الكلية في خليقته وفي حفظه الكون، في عنايته الإلهية، في خلاص الخطاة، وفي دينونة غير التائبين. أعظم مظهر لقدرته في العهد القديم كان الخروج، وفي العهد الجديد كان قيامة المسيح. الله كلّي القدرة فلا يستطيع أي شخص أن يحارب ضده بنجاح. «لَيْسَ حِكْمَةٌ وَلاَ فِطْنَةٌ وَلاَ مَشُورَةٌ تُجَاهَ الرَّبِّ» (أمثال 30:21). الله كليّ القدرة فالمؤمن يقف مع الجانب المنتصر. فهو مع الله يكوّن الأكثرية. «إِنْ كَانَ اللهُ مَعَنَا فَمَنْ عَلَيْنَا؟» (رومية 31:8). الله كلي القدرة فبالصلاة نتعامل مع مملكة اللامستحيل. نسخر من المستحيلات ونقول، «يتم كل شيء.» |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|