رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«لاَ تُحِبُّوا الْعَالَمَ وَلاَ الأَشْيَاءَ الَّتِي فِي الْعَالَمِ. إِنْ أَحَبَّ أَحَدٌ الْعَالَمَ فَلَيْسَتْ فِيهِ مَحَبَّةُ الآبِ.» (يوحنا الأولى 15:2) المؤمنون مدعوّون ليسلكوا منفصلين عن العالم. كان هذا في السابق أن يمتنعوا عن الرقص، المسرح، التدخين، السُكُر، لعب الورق والمقامرة. بل ويتضمن أكثر من ذلك. كثير ممّا يُشاهد على التلفزيون دنيويّاً، يثير شهوة العيون وشهوة الجسد. تعظّم المعيشة الدنيوية، سواء كبرياء الألقاب، الدرجات، الرواتب، التراث أو الأسماء اللامعة. حياة الترف دنيوية، سواء كانت القصور، ألوان الأطعمة والشراب، ملابس تجذب الإنتباه، الجواهر أو السيارات الفخمة. وكذا أيضاً حياة الراحة والمسرّات، الإنفاق الكثير على الرحلات البحرية، التسوّق، الرياضة والإستجمام. ربما طموحاتنا لأنفسنا ولأولادنا دنيوية، حتى حين نظهر بمظهر الروحانيين والأتقياء. وأخيراً ممارسة الجنس خارج الزواج دنيوي أيضاً. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|