رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
شُكْرًا لِلَّهِ عَلَى عَطِيَّتِهِ الَّتِي لاَ يُعَبَّرُ عَنْهَا ( 2كورنثوس 9: 15 ) سواء افتكرنا في المحبة التي أعطت العطية، أو في العطية التي أعطتها المحبة، أو في نهر البركات الذي يفيض نحو الإنسان نتيجة للعطية المباركة، فلا يوجد إلا شيء واحد يمكن أن نعمله، إن لم تكن قلوبنا قد قسّاها الشيطان، وهذا الشيء هو الشكر القلبي المتواصل لله على عطيته التي لا يُعبَّر عنها. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مريم هي الكرمة التي أعطت |
يتطلع المعوز لا إلى العطية التي تُقَدِّمها له فحسب |
أن العطية التي لا يُعبَّر عنها هي المسيح نفسه |
هذه التي أعطت قطرات الحليب |
المرأة التى أعطت الفلسين |