الرُّبّ يسوع طلب منا السَّهر حيث أنَّ دعوتنا ليست للإيمان فقط، بل أن نسهر بإيمان مترقّب أيضًا؛ ليس أن نحبّ فقط، بل أن ننتظر بتوق متلهّف؛ ليس أن نطيع فقط، بل أن نُعدّ بترقّب فَرِحْ!
ماذا علينا أن نترقّب، وننتظر؟ وأن نُعدّ لماذا؟ إنّ الحدث الأعظم القادم وهو عودة سيّدنا وربّنا يسوع المسيح في المجد كي يلقانا في نهاية الأزمنة.