رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لإِمَامِ الْمُغَنِّينَ عَلَى «أَيِّلَةِ الصُّبْحِ». مَزْمُورٌ لِدَاوُدَ ... إِلَهِي، إِلَهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟ ( مز 22: 1 ) هذا المزمور بناء على ما سبق، ليس موَّالاً حزينًا لليل بلا إشراق. ولا هو مرثاة لمأساة بلا رجاء، بل هو أُغنية صبح أتى في أعقاب ليل «عند المساء يبيت البكاء، وفي الصباح ترنُّم» ( مز 30: 5). نعم إنها أنشودة فجر القيامة بلحنه المُبهج «أُخبر باسمك إخوتي. في وسط الجماعة أُسبِّحك». لذلك فإنها «لإمام المُغنين (المسيح) على أَيِّلَة الصُّبْحِ (القيامة)». فالمسيح نفسه هو «أَيِّلَة الصُّبْحِ». |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إنها أغنية القيامة المفرحة التي جددت الجسد |
الكتاب المقدس يعطينا أساسًا للرجاء المُبهج |
قمة المشتهى أن نصير آلهة |
القلوب ثمينه جدآ |
اقوال ثمينه |